الناجون في آتشيه الإندونيسية يواجهون صدمة بعد الفيضانات التي سببتها أسابيع من الأمطار المتواصلة وتأثيرات إعصار سينيار، مما يجعل التعافي النفسي أولوية إلى جانب إعادة البناء الجسدي