أهم جمهور لتوم لي هم من هم اللاعبون المؤسسيون، وليسوا الأشخاص في دائرة العملات الرقمية، ولا يمكن للمؤسسات أن تثق في جذب قاعدة عملائها إلا بعد أن يفهم اللاعبون المؤسسيون قيمة الإيثيريوم. لذا بالنسبة لتوم لي، لا يهم ما يفكر فيه الناس في دائرة العملات الرقمية، بل يهم كيف تفهم المؤسسات ما يعنيه.